تجربتي مع بيكربونات الصوديوم للجيوب الأنفية جعلتني أنصح أكثر من مريض بالجيوب الأنفية باستخدامه، لأنه ساعدني في التخلص من الألم وأعراضه، فقررت أن أعرض لكم تجربتي عبر مع العديد من الآخرين. والتجربة أنهم تمكنوا من فحص فعاليته بشكل واضح، وبعض الحالات الأخرى التي رأيت فيها بعض الأشياء تتناقض مع ما شاهدته من استخدامي.

تجربتي مع بيكربونات الصوديوم للجيوب الأنفية

أعاني من مشاكل كثيرة بالجيوب الأنفية، ولا يعرفها إلا من اكتشف مدى تأثيرها السلبي على حياة الإنسان، كما أنها تؤثر سلباً على الحالة الصحية، وذلك نتيجة التهاب الأنف الذي نواجه منه طوال الوقت. .

الجيوب الأنفية تحتاج إلى العناية بنفسها قليلاً عن العادات العادية، لأنها تحتاج إلى تجنب التعرض لأي غبار، أو التواجد في مكان أكثر جفافاً من الممكن، كما أنها تحتاج إلى أشياء أخرى يجب أن نتجنبها تماماً بل هم وحدهم. فهي ليست كافية.

وعندما أخبرني الطبيب بأنني مصاب بالتهاب الجيوب الأنفية، قال إنه من المستحيل التخلص من آلامه وصداعه دون استخدام بخاخ الأنف، لأنه العلاج الوحيد الذي يمكن الشفاء منه، وعلى خلاف ذلك. ، كانت هناك طريقة بديلة يمكن من خلالها تحقيق نتائج العلاج الدوائي.

وعندما سألته عن حل بديل، قال إن بيكربونات الصوديوم من أفضل الأشياء التي يمكن استخدامها لعلاج الجيوب الأنفية، وآثارها السلبية، وبناء على ذلك بدأت تجربتي مع بيكربونات الصوديوم للجيوب الأنفية.

لكن الطريقة التي أستخدمها بها لا أعرف ما إذا كان أي شخص يستطيع تحملها هي:

  • أضع الماء فوق بيكربونات الصوديوم في وعاء زجاجي.
  • أقوم بإذابة البيكربونات في الماء حتى يختفي تأثيرها تماماً.
  • ووضعت الخليط في زجاجة الدواء التي اشتريتها من الصيدلية، والمهم أن أغسلها جيداً لأمسحها، حيث إنني أستخدم هذا الدواء في الأنف.
  • عندما أشعر بضيق في الجيوب الأنفية أو لا أستطيع التنفس، أضع هذا الدواء في فمي، وسرعان ما أرى أن الانسداد قد زال، وأشعر بالتحسن.

أخبرني الطبيب أن هذه الطريقة أفضل من أي طريقة أخرى، وإذا اعتدت عليها لن تجلب لي أي ضرر مثل الاعتياد على الدواء على الإطلاق، أنصح الجميع بها، لأنها حققت النتائج المتوقعة بالنسبة لي أنا.

استنشاق محلول بيكربونات الصوديوم لعلاج التهاب الجيوب الأنفية

تؤثر مشكلة الجيوب الأنفية على حياة عدد كبير جداً من الأشخاص، وهي من الأمور التي بالرغم من صعوبة علاجها إلا أنه يمكن اللجوء إلى العلاج الطبيعي بدلاً من اللجوء إلى الأدوية التي عادة ما تسبب الإدمان، وهذا أمر صعب. ليتخلص منها المريض.

وفي الحقيقة لم أذهب إلى أي طبيب للعلاج والشفاء منه، بل ما فعلته هو الاستعانة بتجارب أخرى، ورأيت أن الكثير من الناس متفقون على أن تأثير بيكربونات الصوديوم هو الأفضل بين جميع الطرق الطبيعية المستخدمة. . في حالات أخرى.

لكن لم أتمكن من وضع دواء المحلول في أنفي كما فعل باقي المرضى، وكانت تجربتي مع بيكربونات الصوديوم للجيوب الأنفية أفضل من حيث طريقة الاستخدام وحققت نفس الفعالية، حيث اعتمدت على المكونات التالية:

كميةمواد خام
نصف كوبماء
ملعقة صغيرةمسحوق بيكربونات

وبهذه الطريقة اعتمدت على استنشاق الخليط وليس وضعه في فتحة الأنف، والاستنشاق ينطوي على استنشاق المحلول في الأنف وإخراجه مرة أخرى، وبهذه الطريقة وجدت أماناً أفضل من استنشاق المحلول في أنفي وتركه باستخدام البخاخ.

وبعد استخدام هذا المحلول بهذه الطريقة، تمكنت من التخلص من الألم الناتج عن التهاب الأنف، وبالتالي أصبح الصداع الناتج عن الالتهاب نادراً، كما توقفت عن تناول الأدوية التي يمكن أن تسبب الإدمان.

تأثير بيكربونات الصوديوم على الجيوب الأنفية

بعد أن حققت تجربتي مع بيكربونات الصوديوم للجيوب الأنفية نجاحا شاهدته في كل التجارب الأخرى، والذي التفت إليه بعد أن نصحني طبيبي بذلك، قررت أن أنصح كل من يعاني منه باستخدامه.

لاحظت أن تحسني كبير بعد استخدامه، وأصبحت عملية الاستنشاق أكثر راحة، حتى لو تعرضت لجو يسبب لي صعوبة في التنفس، مثل الغبار المحترق أو دخان السجائر أو الطقس الشتوي أو غيرها من الأسباب. وهذا لم يؤثر علي بشكل سيء على الإطلاق، رغم أن له تأثيرًا، إلا أنه أقل بكثير مما اعتدت عليه.

ويرجع ذلك إلى التأثير الإيجابي لبيكربونات الصوديوم على الجيوب الأنفية، كما يظهر في:

  • علاج جفاف الأنف وهو أمر شائع ولاحظته كثيراً أثناء تهيج الجيوب الأنفية.
  • أنه يقلل من السعال، وكذلك نوبات البرد.
  • له دور كبير في علاج أمراض الجيوب الأنفية، وذلك من خلال العناصر التي يحتوي عليها والتي لها الأثر الأكبر في ذلك.
  • تحسين صحة الأنف.
  • تحسين عملية التنفس.
  • معالجة البلغم الذي يصعب إزالته بسبب لزوجته العالية.
  • تقليل الألم الناتج عن الالتهاب.
  • علاج التهاب الغدد المخاطية.

تعتبر بيكربونات الصوديوم من أكثر الطرق فعالية لعلاج التهاب الجيوب الأنفية، وهي بديل آمن للأدوية التي يخشى المرضى تناولها لتحضير المحلول بالنسب الصحيحة المسموح بها لتكون أكثر فعالية.

تجارب أخرى قد تهمك

تجربتي مع السدر للشعرتجربتي مع ابر التنحيف saxenda
تجربتي مع دواء سولبيريدتجربتي مع عشبة القديسين
تجربتي مع كريم blessتجربتي مع جل ديفرين للوجة
تجربتي مع نقص هرمون الذكورةتجربتي مع دعاء ربنا هب لنا من أزواجنا
تجربتي مع التلبينة يومياتجربتي مع بالون المعدة