تجربتي مع حقن هرمون النمو للبالغين كان لها تأثير كبير على حياتي كلها، لقد مررت بتجربتي على أمل أن تكون أكثر فائدة للآخرين.

تجربتي مع حقن هرمون النمو للكبار

كنت أعتقد أن نقص هرمون النمو الذي يسبب قصر القامة يرتبط فقط بالأطفال حتى مررت بتجربة مؤثرة جدًا في حياتي عندما فحصت الأعراض التالية:

  • يؤدي نقص هرمون النمو إلى انخفاض كبير في إجمالي كتلة العضلات.
  • الشعور المتكرر بالتعب الشديد، الدائم، حتى عندما لا تمارس أي نشاط بدني.
  • وعلى الرغم من انخفاض الكتلة العضلية في الجسم، إلا أنه من ناحية أخرى، لوحظ زيادة في النسبة الإجمالية للدهون في الجسم.
  • علاوة على ذلك، كان هناك شعور كامن متزايد بالشيخوخة المبكرة، على الرغم من أنني كنت في شبابي.
  • وجود مشاكل في الأسنان تبدو غير عادية تمامًا، خاصة انخفاض معدل نمو الأسنان.
  • وكان أبرز الأعراض خلال تلك الفترة هو قصر القامة.

أسباب نقص هرمون النمو وتشخيصه

قبل أن أبدأ تجربتي مع حقن هرمون النمو للبالغين كان من الضروري الاستمرار في معرفة الأسباب التي أدت إلى هذه الحالة وإجراء الفحوصات المهمة وبعض الفحوصات حتى يتمكن الطبيب من التأكد من مستويات هرمون النمو. من أجل الوصول إلى حل أكثر ملاءمة، ثم تعرفت أكثر على الأسباب التالية:

  • غالباً ما يكون نقص هرمون النمو بسبب وجود بعض العوامل الوراثية ومن المرجح أن يظهر على الشخص المرض.
  • ورغم عدم وجود أعراض ظاهرة في مرحلة الطفولة وعدم تشخيص المرض، إلا أن ذلك لا ينفي حقيقة وجوده.
  • يمكن أن يحدث هذا أيضًا نتيجة لورم منتشر في الجهاز العصبي المركزي أو صدمة أو أي إصابة محتملة.
  • أورام الغدة النخامية ومشاكل أخرى.
  • على أية حال، خضعت للفحص الطبي، حيث اعتمد الطبيب على تحفيز نشاط الغدة الدرقية عن طريق بعض الأنسولين.
  • ثم قمنا بقياس كمية هرمون النمو الذي تفرزه الغدة النخامية باستخدام بعض عوامل النمو المشابهة للأنسولين.
  • وكانت نتائج الاختبار واضحة أن مستوى الهرمون أقل بكثير من الحد الطبيعي.
  • ولذلك اتجه الطبيب لقياس مستويات هرمونات الغدة النخامية الأخرى والتي ستكون سبباً في التأثير على هرمون النمو.

علاج نقص هرمون النمو لدى البالغين

وبعد أن تأكد الطبيب من التشخيص من خلال الفحوصات الدقيقة والأعراض الظاهرة، بدأت بالفعل تجربتي مع حقن هرمون النمو للبالغين، والتي نجحت:

  • الخضوع الكامل لإشراف الطبيب وعدم القيام بأي إجراء دون إذنه.
  • حدد الطبيب بعناية مستوى الجرعة الذي من شأنه أن يساعد حالتي.
  • كنت أتلقى جرعات من خلال حقن هرمون النمو التي يتم حقنها تحت الجلد كل أربعة إلى ثمانية أسابيع، حسب وصف الطبيب.
  • وبعد فترة، ذهبت لرؤية الطبيب كثيرًا لإجراء المتابعة وإجراء فحوصات الدم المهمة.
  • اتخاذ القرار الأنسب بعد الفحص بشأن الاستمرار في الجرعة أو تقليلها أو زيادتها.

ما بعد حقن هرمون النمو

إن الزيادة أو النقصان في مستويات الهرمونات يسبب العديد من المشاكل، فهو سلاح ذو حدين يجب أخذه للنظر بشكل صحيح في مستويات وعدد الهرمونات، وعليه:

  • ومع استمرار الجرعة شعرت بأعراض غريبة مثل تنميل في يدي وكذلك آلام في العضلات والمفاصل.
  • وعندما أخبرت الطبيب بهذا الأمر، قام على الفور بتقليل الجرعة مع الاستمرار في مراقبة مستويات الهرمونات والكتلة العضلية وغيرها من الاختبارات.
  • وبعد فترة، عندما عاد مستوى هرمون النمو إلى مستوياته الطبيعية، شعرت أن جميع أعراض التعب والاكتئاب الشديد قد اختفت.
  • ومن خلال قياس كثافة العضلات وحجمها، وجدت أنها نمت وزادت بشكل ملحوظ.
  • بدأت أستعيد توازني ولم أعد أشعر أنني قصيرة وكبيرة في السن كما كنت من قبل.
  • هناك انخفاض ملحوظ في نسبة الدهون في الجسم بدلا من زيادة في كتلة العضلات.
  • تختفي العديد من الأعراض الأخرى وتستمر الأسنان وأجزاء أخرى من الجسم في النمو بطريقتها الطبيعية.
  • الحفاظ على نمو خلايا الجسم والحفاظ على حيوية الجسم.

هناك مستويات طبيعية معينة لمستوى إفراز أي هرمون في الجسم، وخاصة هرمونات الغدة الدرقية، وأي خلل في ذلك المستوى سواء زاد أو نقصان سيؤدي إلى ظهور حالة مرضية.

تجارب أخرى قد تهمك

تجربتي مع السدر للشعرتجربتي مع ابر التنحيف saxenda
تجربتي مع دواء سولبيريدتجربتي مع عشبة القديسين
تجربتي مع كريم blessتجربتي مع جل ديفرين للوجة
تجربتي مع نقص هرمون الذكورةتجربتي مع دعاء ربنا هب لنا من أزواجنا
تجربتي مع التلبينة يومياتجربتي مع بالون المعدة