تجربتي في زيادة طول طفلي عن طريق العناصر الغذائية وممارسة الرياضة كانت في غاية الأهمية والفعالية، حيث يعاني الكثير من الأطفال من قصر القامة، وذلك لأسباب كثيرة، وهناك حلول كثيرة لهذه المشكلة ومفعولها الفعال، والآن نوضح كل ما يتعلق لتجربة زيادة طول الطفل بالمكملات الغذائية وممارسة الرياضة.

تجربتي في زيادة طول طفلي من خلال المكملات الغذائية والرياضة

لدى الناس آراء عديدة حول تجربتها في زيادة طول طفلها من خلال المكملات الغذائية والتمارين الرياضية:

1- أول تجربة لزيادة طول طفله بالسباحة

امرأة تتحدث عن طفلها وتقول:

“منذ أن عرفت أنني حامل بطفلي الأول، بدأت أبحث عن مصادر في الوطن العربي والخارج لمعرفة ما هي العادات التي نشأنا عليها، سواء كانت سيئة أم لا، تؤثر على نموه ويمكن أن تعرضه للخطر. الطول لذلك ركزت و مارست أشياء و عادات لها تأثير إيجابي على عملية نمو ابني حتى يكون صحي و طوله مناسب من تجربتي إذا أردت أن يكون أطفالك في حالة بدنية جيدة ممارسة الرياضة، لأنها تبني عضلات الجسم بطريقة غير معتادة وهي “السباحة”، لأنها تعتبر أن مقاومة الماء عالية جداً، فتستطيع أن تتحرك فيها الحركة تحت الماء تفوق طاقة الحركة. في هوائنا الطبيعي

في بداية حياة ابني لم أكن أريده أن يعتمد على المكملات الغذائية والفيتامينات، فعلمته الرياضة، مع إطعامه الأطعمة الصحية، وابتعدت عن السكر والحلويات والأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة من أجل بناء جسم قوي. الصحة لابني وطوله الذي يتناسب مع عمره والحقيقة أن الرياضة فريدة من نوعها في جسده.

2- التجربة الثانية زيادة طول طفله بالحليب والبيض

يقول من لديه تجربة ثانية:

“كنت أعتمد على شيئين أساسيين لإطعام طفلي، أنا وزوجي متوسطي القامة، ولهذا كنت أخشى أن يكبر أطفالي قصيرين، خاصة أن هناك أمراض كثيرة تؤثر على النمو. قصور الغدة الدرقية، هنا أريد لأشارككم سبب زيادة طول أطفالي.” النمو، وهذه هي أفضل طريقة لعلاج قصر القامة.

كيف تعرف إذا كان الطفل طويل أم قصير

ورغم أننا تعرفنا على “تجربتي في زيادة طول طفلي من خلال المكملات الغذائية والرياضة”، إلا أن هناك عدة علامات تشير إلى ما إذا كان طول الطفل مناسبًا أم لا، وهذه العلامات هي:

  • طفلك قصير القامة إذا كان هناك اختلاف ملحوظ بينه وبين أقرانه بشكل عام، فإذا لم تكن هذه العلامة موجودة مع جميع الأطفال الذين يتعامل معهم، يصبح الأمر طبيعياً وعادياً، أما إذا كان قصير القامة مع جميع أصدقائه. ومن الواضح أنه معروف بأنه قصير القامة.
  • يظهر الفحص الطبي للطفل من قبل الطبيب عدة أعراض مصاحبة لقصر القامة وهي: (نقص حاد في الفيتامينات، فقر الدم).
  • إذا كان أهله وأجداده طوال القامة، ويعاني من قصر القامة، فهو بالتأكيد يفتقر إلى التغذية الجيدة.
  • الوقت الذي يستغرقه الطفل في الزيادة في الطول هو كل 3 أشهر، بينما يزيد المعدل ويصل إلى 6 أشهر بالنسبة لقصر القامة.

الفيتامينات والمواد المغذية تزيد من طول الطفل

بعد التعرف على “تجربتي في زيادة طول طفلي من خلال العناصر الغذائية والرياضة”، يعتمد العديد من الآباء على الحياة الصحية لأطفالهم، للحصول على الطول المناسب، وأيضا في رحلة علاج قصر القامة، هي العناصر الغذائية والفيتامينات ، ولها تأثير سريع، خاصة إذا كان طفلك في سنواته الأولى.

  • تعمل هذه الفيتامينات على تقوية عمل الغدد الموجودة في الرقبة، فهي تعمل على تقوية وتقوية عملية النمو، وإذا كان هناك خلل فيها، يحدث عيبان في عملية النمو، وبالتالي يمكن أن يتوقف نمو الطفل. أن يكون قصير القامة.
  • كما توفر هذه الفيتامينات الدهون المفيدة لجسم الطفل، والتي تمنع ارتفاع نسبة الكوليسترول، أو تكوين الدهون الثلاثية التي تسبب السمنة، وهو مرض شائع بين الأطفال، ويساهم كثيرًا على المدى القصير وبتأثيرات سلبية في عملية النمو.
  • فيتامين أ: يساهم في نمو العظام بشكل صحي، ويؤثر على تكوين العمود الفقري للطفل، ويساعده على أن يكون طويل القامة، وهو مليئ بالكالسيوم الذي يحافظ على قوة وصحة العظام، ويكون طول طفلك مناسباً لعمره. .
  • الحديد: هو من العناصر الهامة التي يجب أن تتواجد في جسم طفلك، فجسمه يمتلك جهاز مناعة قوي حتى يتمكن من مقاومة تلك الجراثيم أو الأمراض التي تصيبه. نتيجة نقص الحديد هو تطور فقر الدم، ويقال دائما أن أي شخص لا تتوفر فيه على الأقل نسبة معتدلة من الحديد. فيكون الجسم منذ ولادته قصير القامة، لأنه يتعرض لأشهر وسنوات من الخدمة والنظام الغذائي السليم.
  • فيتامينات ب د وفيتامين ج: يجب أن تكون موجودة في جسم الطفل منذ ولادته، حيث تعمل على حماية جسمه من العديد من الأمراض، التي تتسبب في ظهور قصر القامة، وتؤثر على حركاته الطبيعية.

بعد عرض “تجربتي في زيادة طول طفلي عن طريق المكملات الغذائية والرياضة”، هناك العديد من الطرق لعلاج قصر القامة، ولكن عندما تلاحظين لأول مرة أن طفلك قصير القامة، عليك الذهاب إلى الطبيب فورًا لمراقبة الحالة. معرفة السبب الرئيسي للإصابة، ووصف العلاج المناسب لها من فيتامينات أو عن طريق الرياضة والحقن وغيرها.

تجارب أخرى قد تهمك

تجربتي مع السدر للشعرتجربتي مع ابر التنحيف saxenda
تجربتي مع دواء سولبيريدتجربتي مع عشبة القديسين
تجربتي مع كريم blessتجربتي مع جل ديفرين للوجة
تجربتي مع نقص هرمون الذكورةتجربتي مع دعاء ربنا هب لنا من أزواجنا
تجربتي مع التلبينة يومياتجربتي مع بالون المعدة